طائرات مجهولة تقصف قاعدة الوطيه العسكريه بليبيا واتكبد الاتراك خسائر كبيرة -->

إشترك في النشرة البريدية

إغلاق القائمة
style="visibility: hidden" جميع الحقوق محفوظة لـ style="visibility: hidden" العصفوره الرياضيه © 2019
إعلان الهيدر

الرئيسية / / طائرات مجهولة تقصف قاعدة الوطيه العسكريه بليبيا واتكبد الاتراك خسائر كبيرة

طائرات مجهولة تقصف قاعدة الوطيه العسكريه بليبيا واتكبد الاتراك خسائر كبيرة



محتويات الموضوع



    انقره،،، تدمير منظومة الدفاع الجوي التركية بليبيا
    الغارات الجوية على قاعدة الوطيه دمرت منظومة الدفاع الجوي التركية .
    وأكد مدير إدارة التوجيه المعنوي فى الجيش الليبي العميد خالد المحجوب أن الضربات الجوية نفذت بكل دقة وان ضربات أخرى مماثلة ستنفذ قريبا على القاعدة .
    وقال العميد خالد المحجوب بأن الغارات استهدفت رتلا عسكريا كان فى طريقه إلى منطقة الهلال النفطى مؤكدا أن تركيا تكبدت خسائر كبيرة في الأسلحة والمعدات والجنود 
    جراء هذه الغارات .
    وفى السياق ذاته أفادت مصادر ،،العربيه / الحدث ،،اليوم الاثنين اصابه قيادات من الاستخبارات العسكرية التركية 
    فى الغارات التي وقعت على قاعدة الوطيه العسكريه 
    كما أكدت المعلومات أنه تم نقل المصابين الاتراك إلى 
    بطائرات إلى مستشفيات طرابلس واخرى إلى تركيا ،واكد
    خالد المحجوب أنه من بين القتلى الذين سقطوا من أثر القصف الجوي أحد القادة المهمين بالجيش التركى .
    من ناحية أخرى عودة عدد كبير من المرتزقة  السوريين فى ليبيا الى بلادهم .
    كشف المرصد السوري لحقوق الانسان عن عودة عدد كبير 
    من الجنود المرتزقة السوريين الذين تم تجنيدهم من قبل 
    القوات التركية لمساعدة حكومة الوفاق فى طرابلس ،
    وقال المرصد أن ما يقرب من5250 مرتزقا عادوا إلى 
    سوريا من أصل 15000 مرتزق جندتهم تركيا للقتال بجانب 
    حكومة الوفاق فى ليبيا ،واضاف المصدر أن المرتزقة السوريين تكبدوا خسائر فادحه حيث قتلى منهم 459 مرتزق سورى 
    بينهم 30 مرتزق قاصر على يد القوات الليبية ،
    وأكد المصدر أن التواجد الكبير للمليشيات التركية في ليبيا 
    اضعف الموقف الشعبى لحكومة الوفاق وجعلها لعبه في يد 
    الاتراك أمام الشعب الليبي.
    كتب/ عبده عباس



    شارك المقال

     Abda Al-Awami
    @مرسلة بواسطة
    الكود المستخدم


    إرسال تعليق

    ضع اعلانك هنا
    اعلان اخر الموضوع